!~ آخـر 10 مواضيع ~! | ||||
| ||||
إضغط علي او لمشاركة اصدقائك! |
شاطر |
السبت 12 مارس 2011, 9:09 am | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: وتستمر سلسة عمليات القلب..بس المرة مش فى القلب وتستمر سلسة عمليات القلب..بس المرة مش فى القلب بعد ما عرفنا فى العملية الاولى انى مريض ومحتاج عملية وبدات رحلة العلااااااااااااااااااااااااااااج ((((((لمعرفة ما حدث فى الجزء الاول https://3badelr7man.0wn0.com/t1132-topic))))) والنهاااااااااردة جه الميعاااااااد مع تانى عملية المهم علشان ما اطولش عليكم نمت ع ضهرى وجه الدكتور ( الشيخ المربى يعنى ) وفتح بطنى وفتح قلبى .............. .......... .............. .... .. و وقف ... ....... ..... ايوة وقف مش عارف يعمل اية بقوله فى اية يا شيخ مالك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ مش عارف يرد كان مذهوووووووووووووول مش مصدق نفسه كل دى امراااااااض طيب ابدأ بايييييييييييييييييية قلتله يعنى ايييييييية قالى انت مليان عيوب وبينى وبينك انت محتااااااااااج قلب جديد قلته طيب والحل قالى انا هابدأ باخطر حاجة قلتله وهى اية . . . يا شيخ رد عليا اية هى اخطر حاجة. . . . . لقيت الشيخ بيقفل بطنى وبيخيطها وسابنى وقالى انا مش هاعمل عملية النهاااااااااردة انت محتاج الاول تنضيف قبل العملية . . قلتله ازاى يعنى؟؟ هانضف اية بالظبط . . قالى اكبر مشكلة دلوقتى هى لسانك قلته ايييييييييييييييية انت مش بتقول انى مريض بالقلب اية علاقة القلب باللساااااااااااااااان قالى اللسان والقلب بينهم خط مفتووووح قلتله يعنى اييييييييية يعنى لازم تبطل كلام قلتله يعنى اخرس قالى لالالالالالالالالالالالا قالى يعنى قبل ما تقول اى كلمة تفكر فيها قلتله هو انا هافكر فى كل كلمة؟؟؟ هو ربنا هيحاسبنى ع الكلمة قالى الا تعلم الحديث الشريف حين كان معاذ رضي الله عنه يتعجب " أو مؤاخذون على ما نقول يا رسول الله" أو مؤاخذون على ما تنطق به ألسنتنا هكذا معنى كلام معاذ هل يؤاخذنا رب العباد سبحانه بما نتكلم به إن خيرا فخير وإن شرا فشر. يقول له الحبيب صلى الله عليه وسلم لمعاذ ولنا " ثكلتك أمك يا معاذ وهل يكب الناس على وجوههم أو على مناخرهم في النار إلا حصائد ألسنتهم". قلتله يعنى اعمل اية بالظبط قولى العلاااااااااااج فى نقط انا فهمى ع قدى قالى روي عن عقبة بن عامر – رضي الله عنه – قال: قلت يا رسول الله ما النجاة؟ قال: " أمسك عليك لسانك، وليسعك بيتك، وأبكِ على خطيئتك". اممم اممم اامممم قالى اية ده انت ماسك لسان لية انا مش فاهم حاجة من الى انت بتقوله سبت لسانى وبدات اتلكم علشان يفهمنى قلتله مش انت الى بتقول امسك عليك لساااااااااااااااانك قالى يا بنى ارحمنى هتموتى هتجيبلى الضغط قلتله معلش يا شيخ سامحنى انا زى ابنك فهمنى بس براحة قالى طيب يا رب صبرنى اسمع بقى الكلاااااااااااااام المفيييييييييييييييد اسمعوا انتوا كمااااااااااااااان الكلام الصادر عن اللسان قسمه العلماء إلى أقسام أربعة قسم من الكلام هو ضرر محض وقسم هو نفع محض وقسم فيه ضرر ومنفعة وقسم ليس فيه ضرر ولا منفعة طبعا الكلام الذي هو ضرر محض لا بد أن يسكت الإنسان عنه فهو كلام عبارة عن غيبة، نميمة، شهادة زور، يمين فاجر، كذب، فحش في القول،سب، لعن وقذف. هذا ضرر محض لا بد أن الإنسان ينتهي ويسكت عنه. وهناك كلام نفع محصن: ذكر الله سبحانه وتعالى-، قراءة القرآن، مجالس العلماء، هذا كلام فيه منفعة، فيه نفع صرف بفضل الله تعالى. أما الكلام الذي لا منفعة فيه ولا ضرر هو الاشتغال بفضول الأقوال وبما لا يعود على الإنسان إلا بالخسران والعياذ بالله. فلا يبقى من الأقسام إلا القسم الذي ليس فيه ضرر ولا منفعة وهو بقية كلام الناس، وهذا القسم فيه خطر إذ يتكلم الإنسان فيه ربما يدخل الإنسان في الرياء، قد يدخل الإنسان في التصنع، قد يدخل الإنسان في تزكية النفس. ف الإنسان حقيقة الأمر يجب أن يراجع هذه الأقسام مراجعة واضحة بحيث أن كلامه يكون فيه النفع المحض, ولا بد أن يبعد نفسه عن الكلام الذي فيه شك أو فيه ضرر يعود عليه. قالى فهمت قلتله اكيييييييييييد قالى طيب يلا رووووح بقى نفذ الى فهمته و تعالى بعد اسبوع علشان اعملك العملية الجاااااااااااااية اعتذر مرة اخرى عن لغتى العاااااامية لاننى اقسم بالله ارتجل وانا اكتب ولا اكون اعرف عن اى موضوع ساتكلم فهو كلام من القلب للقلب . .. . اشوفكم فى العملية الجااااااااااية ان شاء الرحمن ربنا يعافينا ويعافيكم الموضوع الأصلي : وتستمر سلسة عمليات القلب..بس المرة مش فى القلب // المصدر : عباد الرحمن بأخلآق القرآن // الكاتب: راجعلك يا رب | ||||||||||||||||||||||||||||
السبت 12 مارس 2011, 2:32 pm | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: وتستمر سلسة عمليات القلب..بس المرة مش فى القلب وتستمر سلسة عمليات القلب..بس المرة مش فى القلب والله مواضيع في قمة الروعة والجمال جعل الرحمن كل ما تقدمه في موازين حسناتك ان شاء الله وارجوا ان تقبل يا اخي هذه الاضافة حفظ اللسان ذات يوم جلس الرسول صلى الله عليه وسلم مع أصحابه، فجاء رجل وشتم أبا بكر الصديق -رضي الله عنه- وآذاه، فسكت أبو بكر ولم يرُدَّ عليه، فشتمه الرجل مرة ثانية، فسكت أبو بكر، فشتمه مرة ثالثة فرد عليه أبو بكر، فقام صلى الله عليه وسلم من المجلس وتركهم، فقام خلفه أبو بكر يسأله: هل غضبتَ علي يا رسول الله فقمتَ؟ فقال الله صلى الله عليه وسلم: (نزل مَلَك من السماء يكذِّبه بما قال لك، فلما انتصرتَ (أي رددتَ عليه) وقع الشيطان (أي: حضر)، فلم أكن لأجلس إذ وقع الشيطان) [أبو داود]. *كانت السيدة عائشة -رضي الله عنها- تجلس مع النبي صلى الله عليه وسلم، فأقبلت عليهما أم المؤمنين السيدة صفية بنت حُيَي -رضي الله عنها-، فقالت السيدة عائشة للنبي صلى الله عليه وسلم: حسبك من صفية كذا وكذا -تعني أنها قصيرة-، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: (لقد قلتِ كلمة لو مُزِجَتْ بماء البحر لمـَزَجَتْهُ (عكَّرته). [أبو داود والترمذي]، أي أن تلك الكلمة قبيحة لدرجة أنها تُنْتِنُ ماء البحر لِقُبْحِها وسوئها. ما هو حفظ اللسان؟ المقصود بحفظ اللسان، هو ألا يتحدث الإنسان إلا بخير، ويبتعد عن قبيح الكلام، وعن الغيبة والنميمة والفحش، وغير ذلك. والإنسان مسئول عن كل لفظ يخرج من فمه؛ حيث يسجله الله ويحاسبه عليه، يقول الله تعالى: {ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد} [ق: 18]. وقال الله صلى الله عليه وسلم: (إذا أصبح ابن آدم فإن الأعضاء كلها تُكَفِّر اللسان (تذل له وتخضع) تقول: اتق الله فينا، فإنما نحن بك، فإن استقمتَ استقمنا، وإن اعوَجَجْتَ اعوَجَجْنَا) [الترمذي]. وقال الله صلى الله عليه وسلم: (لا يستقيمُ إيمان عبد حتى يستقيمَ قلبه، ولا يستقيم قلبه حتى يستقيم لسانه) [أحمد]. وقال ابن مسعود: والذي لا إله غيره، ما على ظهر الأرض شيء أحوج إلى طول سجن من لسان. ضوابط الكلام: من أراد أن يسلم من سوءات اللسان فلا بد له من الأمور التالية: * لا يتكلم إلا لينفع بكلامه نفسه أو غيره، أو ليدفع ضُرَّا عنه أو عن غيره. * أن يتخير الوقت المناسب للكلام، وكما قيل: لكل مقام مقال. ومن تحدث حيث لا يحسن الكلام كان عرضة للخطأ والزلل، ومن صمت حيث لا يجْدِي الصمت استثقل الناس الجلوس إليه. * أن يقتصر من الكلام على ما يحقق الغاية أو الهدف، وحسبما يحتاج إليه الموقف، ومن لم يترتب على كلامه جلب نفع أو دفع ضر فلا خير في كلامه، ومن لم يقتصر من الكلام على قدر الحاجة، كان تطويله مملا، فالكلام الجيد وسط بين تقصير مخلٍّ وتطويل مملٍّ. وقيل: اقتصر من الكلام على ما يقيم حجتك ويبلغ حاجتك، وإياك وفضوله (الزيادة فيه)، فإنه يزِلُّ القدم، ويورِثُ الندم. * أن يتخير اللفظ الذي يتكلم به، قال الشاعر: وَزِنِ الْكـلام إذا نَطَقْــتَ، فــإنمـا يبْدِي عُيوبَ ذوي العيوب المنطـقُ ولابد للإنسان من تَخَيرِ كلامه وألفاظه، فكلامه عنوان على عقله وأدبه، وكما قيل: يستدل على عقل الرجل بكلامه، وعلى أصله بفعله. * عدم المغالاة في المدح، وعدم الإسراف في الذم؛ لأن المغالاة في المدح نوع من التملق والرياء، والإسراف في الذم نوع من التَّشَفِّي والانتقام. والمؤمن أكرم على الله وعلى نفسه من أن يوصف بشيء من هذا؛ لأن التمادي في المدح يؤدي بالمرء إلى الافتراء والكذب. * أن لا يرضي الناس بما يجلب عليه سخط الله. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من أرضى الناس بسخط الله وَكَلَهُ الله إلى الناس، ومن أسخط الناس برضا الله كفاه الله مؤونة الناس) [الترمذي]. * ألا يتمادى في إطلاق وعود لا يقدر على الوفاء بها، أو وعيد يعجز عن تنفيذه. يقول تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون . كبر مقتًا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون} [الصف: 2-3]. * أن يستعمل الألفاظ السهلة التي تؤدي المعنى بوضوح، قال الله صلى الله عليه وسلم: (إن من أحبكم إلي وأقربكم مني مجلسًا يوم القيامة أحاسنكم أخلاقًا، وإن أبغضَكم إلي وأبعدَكم مني يوم القيامة الثرثارون (كثيرو الكلام)، والمتشَدِّقُون (الذين يتطاولون على الناس في الكلام) والمتفيهقون)، قالوا: يا رسول الله، قد علمنا الثرثارون والمتشدقون، فما المتفيهقون؟ قال: (المتكبرون) [الترمذي]. * ألا يتكلم بفحش أو بَذَاءةٍ أو قُبح، ولا ينطق إلا بخير، ولا يستمع إلى بذيء، ولا يصغي إلى متفحِّش. وقيل: اخزن لسانك إلا عن حق تنصره، أو باطل تَدْحره، أو خير تنشره، أو نعمة تذكرها. * أن يشغل الإنسان لسانه دائمًا بذكر الله ولا يخْرِجُ منه إلا الكلام الطيب. رُوِي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لا تكثروا الكلام بغير ذكر الله، فإن كَثْرَة الكلام بغير ذكر الله قسوة للقلب، وإن أبعدَ الناس عن الله القلبُ القاسي) [الترمذي]. فضل حفظ اللسان: سئل النبي صلى الله عليه وسلم: أي الإسلام أفضل؟ فقال الله صلى الله عليه وسلم: (مَنْ سلم المسلمون من لسانه ويده) [متفق عليه]. وقال عقبة بن عامر: يا رسول الله، ما النجاة؟ فقال الله صلى الله عليه وسلم: (أمسك عليك لسانك ولْيسعك بيتك، وابْكِ على خطيئتك) [الترمذي]. ومن صفات المؤمنين أنهم يحفظون لسانهم من الخوض في أعراض الناس، ويبتعدون عن اللغو في الكلام، قال الله -عز وجل-: {وإذا مروا باللغو مروا كرامًا} [الفرقان: 72]. وقال الله صلى الله عليه وسلم: (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصمت) [متفق عليه]. الغيبة: الغِيبة هي أخطر أمراض اللسان، وقد نهانا الله -سبحانه- عن الغيبة، وشبَّه من يغتاب أخاه، ويذكره بما يكره، ويتحدث عن عيوبه في غيابه، كمن يأكل لحم أخيه الميت، فقال تعالى: {ولا يغتب بعضكم بعضًا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتًا فكرهتموه واتقوا الله إن الله تواب رحيم } [الحجرات: 12]. وحذَّر النبي صلى الله عليه وسلم صحابته من الغيبة، فقال الله صلى الله عليه وسلم: (أتدرون ما الغِيبة؟) قالوا: الله ورسوله أعلم. فقال الله صلى الله عليه وسلم: (ذِكْرُكَ أخاك بما يكره)، فقال أحد الصحابة: أرأيتَ إن كان في أخي ما أقول؟ فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: (إن كان فيه ما تقول فقد اغتبتَه، وإن لم يكن فيه فقد بَهَتَّه) [مسلم]. والغيبة تؤدي إلى تقطيع روابط الألفة والمحبة بين الناس، وهي تزرع بين الناس الحقد والضغائن والكره، وهي تدل على خبث مَنْ يقولها وامتلاء نفسه بالحسد والظلم، وقد شبَّه الإمام علي -رضي الله عنه- أصحاب الغيبة بأنهم أشرار كالذباب، فقال: الأشرار يتبعون مساوئ الناس، ويتركون محاسنهم كما يتبع الذباب المواضع الفاسدة. والذي يغتاب الناس يكون مكروهًا منبوذًا منهم، فلا يصادقه أحد ولا يشاركه أحد في أي أمر. قال أحد الحكماء: إذا رأيتَ من يغتاب الناس فابذل جهدك ألا يعرفك ولا تعرفه. والغيبة تفسد على المسلم سائر عباداته، فمن صام واغتاب الناس ضاع ثواب صومه، وكذلك بقية العبادات. ويروى أن امرأتين صامتا على عهد النبي صلى الله عليه وسلم، وكانتا تغتابان الناس، فعلم النبي صلى الله عليه وسلم ذلك، فقال عنهما: (صامتا عما أحل الله، وأفطرتا على ما حرم الله) [أحمد]، أي أنهما صامتا عن الطعام والشراب، وأخذتا تتحدثان وتخوضان في أعراض الناس فلم يقبل الله صيامهما. والغيبة عذابها شديد، وعقابها أليم يوم القيامة، قال الله صلى الله عليه وسلم: (لما عُرِجَ بي (أي في رحلة الإسراء) مررتُ بقوم لهم أظفار من نحاس يخْمِشُون (يجرحون) وجوههم وصدورهم، فقلت: مَنْ هؤلاء يا جبريل؟ قال: هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم) [أبوداود]. وهناك أمور أباح الإسلام فيها للمسلم أن يذكر عيوب الآخرين، ولا يعد هذا من قبيل الغيبة التي يعاقَب عليها المرء، وهذه الأمور هي: * التظلم إلى القاضي أو الحاكم: فيجوز للمظلوم أن يشكو إلى القاضي أن غيره قد ظلمه. * تغيير المنكر ورد العاصي إلى الرشد والصواب، فيجوز للمسلم أن يقول: فلان يفعل كذا وكذا من المنكر حتى يزدجر ويرجع عما يفعله، طالما أنه لا يستجيب لنصح ولا ينفع معه ستر، ولكن يشترط أن يكون القصد هو تغيير المنكر وليس التشهير بالعاصي. * تحذير المسلمين من الشر ونصيحتهم: فيجوز للمسلم أن ينصح أخاه بالابتعاد عن أحد الأشخاص لما فيه من صفات ذميمة تجلب الشر والخسران. * المجاهرة بالفسق والبدع: فإذا كان من الناس مَنْ يفعل الذنوب علانية؛ كأن يشرب الخمر، أو يظلم الناس، فإنه يجوز ذكر عيوبه؛ حتى يرتدع ويرجع إلى الله. * التعريف: فإذا كان بعض الناس لا يعرف إلا بلقب يسمى به بين الناس كأن نقول: فلان الأعمش أو الأحول، فإن ذلك يجوز إذا كان الغرض معرفة الإنسان، ولا يجوز إذا كان الغرض سبه وتنقيصه. وكما قال الحسن: لا غيبة إلا لثلاثة: فاسق مجاهر بالفسق، وذي بدعة، وإمام جائر. عذرا على الاطالة جزاك الله خير الجزاء يا اخي الموضوع الأصلي : وتستمر سلسة عمليات القلب..بس المرة مش فى القلب // المصدر : عباد الرحمن بأخلآق القرآن // الكاتب: عاشقة الاسلام | ||||||||||||||||||||||||||||||||||
السبت 12 مارس 2011, 10:39 pm | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: وتستمر سلسة عمليات القلب..بس المرة مش فى القلب وتستمر سلسة عمليات القلب..بس المرة مش فى القلب اضافة اكثر من رائعة وااعتذر ان كان الموضوع به نقص او تقصير ولكن الهدف الحقيقى من مواضيعى هو الاشارة الى الامراض بطريقة لطيفة لجذب الانتبااااااااااااااااااااه لان الناس قد ملت من الكلام العلمى الفصيح عندى سؤال هااااااااااام ارجو منك الاجابة عليه... هل استمر فى سرد تلل المواضيع بتلك الطريقة ام اهتم بموضع مواضيع فيها قدر علمى اكثر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الموضوع الأصلي : وتستمر سلسة عمليات القلب..بس المرة مش فى القلب // المصدر : عباد الرحمن بأخلآق القرآن // الكاتب: راجعلك يا رب | ||||||||||||||||||||||||||||
السبت 12 مارس 2011, 11:00 pm | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: وتستمر سلسة عمليات القلب..بس المرة مش فى القلب وتستمر سلسة عمليات القلب..بس المرة مش فى القلب واريدك يا اخي ان تستمر في سرد هذه المواضيع "عمليات القلب" ولدي اقتراح يا اخي من الافضل ان تختار عنوانا اخر مناسبا لمثل هذه المواضيع وجزاك الله خيرا وبارك فيك الموضوع الأصلي : وتستمر سلسة عمليات القلب..بس المرة مش فى القلب // المصدر : عباد الرحمن بأخلآق القرآن // الكاتب: عاشقة الاسلام | ||||||||||||||||||||||||||||||||||
الأحد 13 مارس 2011, 6:17 am | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: وتستمر سلسة عمليات القلب..بس المرة مش فى القلب وتستمر سلسة عمليات القلب..بس المرة مش فى القلب اتمنى ان يستفادو منها وبارك الله فيكم الموضوع الأصلي : وتستمر سلسة عمليات القلب..بس المرة مش فى القلب // المصدر : عباد الرحمن بأخلآق القرآن // الكاتب: امة الله | ||||||||||||||||||||||||||||||
الأحد 13 مارس 2011, 6:42 am | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: وتستمر سلسة عمليات القلب..بس المرة مش فى القلب وتستمر سلسة عمليات القلب..بس المرة مش فى القلب انا شايف ان عمليات القلب هو مجرد فكرة مش اكتر يعنى انا بس بنبه ع العيوب وبالنبة لمسالة الاسم ان شاااااااااء الرحمن هاشوف اسم مناسب اكتر اذا وجدت انما لو لم اجد فاعذرونى ساتمسك بالاسم جزاكى الله خيرا مرة اخرى الموضوع الأصلي : وتستمر سلسة عمليات القلب..بس المرة مش فى القلب // المصدر : عباد الرحمن بأخلآق القرآن // الكاتب: راجعلك يا رب | ||||||||||||||||||||||||||||
الإشارات المرجعية |
الــرد الســـريـع | |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
| |
|
|