!~ آخـر 10 مواضيع ~! | ||||
| ||||
إضغط علي او لمشاركة اصدقائك! |
شاطر |
الخميس 17 مارس 2011, 7:56 pm | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: نعم للتعديلات الدستوريه .... نعم للتعديلات الدستوريه .... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله والصلاه والسلام علي رسول الله وبعد ... ازيكم ياشباب اخباركم ايه ... يارب تكونو بأفضل حال ... المهم انا جايبلكم بيان قاله لنا شيخنا الشيخ "مصطفي العدوي" حفظه الله ... انه قد اجتمع العلماء في موضوع التعديلات الدستوريه ده وقال لنا بأنه تم الاتفاق علي الموافقه علي التعديلات الدستوريه التي سيتم عمل عليها الاستفتاء .. وقال لنا ان الامر القول بـ"نعم" افضل من القول بـ " لا " .. من باب تحصيل المصالح وتقليل المفاسد قدر الإمكان والتفصيل يأتي في البيان التالي .. حث اهل العلم جموعَ الشعب المِصريِّ عامَّة- ...على المشاركة والتصويت بالموافقة على التعديلات الدستورية المطروحة للاستفتاء بتاريخ 14 ربيع الثاني 1432 هجرية، الموافق: 19 مارس 2011 ميلادية. وذلك بناءً على أنَّ في هذه المشاركة الإيجابية إعمالًا لِمَا تَقَرَّرَ في الشرع الشريف مِن السَّعي في تحصيل المصالح وتقليل المفاسد قدر الإمكان. واللهُ مِن وراء القصد. فرغم أنَّ الإصلاحَ الحقيقيَّ هو في الالتزام الكامل بشرع الله المتضمِّنِ لكل خير والناهي عن كل شر- تبني موقفَها مِن التعديلات الدستورية المطروحة للاستفتاء (في يَوْمِ السبت: 14 ربيع الثاني 1432هـ، المُوَافِق: 19 مارس 2011م) على النقاط الآتية: 1- تضمنت التعديلاتُ إيجابيةً كبرى في عدم التعرض للمادة الثانية مِن الدُّستور -التي تَنُصُّ على أنَّ دين الدولة هو الإسلام، وعلى مرجعية الشريعة الإسلامية- رغم وجود أصواتٍ عِدَّةٍ منذ بداية الثورة لتعديلها، ولا نشك أنَّ حملةَ الدعوة لعدم المساس بها كان لها كبيرُ الأثر في عدم التعرض لها. وإنْ كُنَّا نُنبِّه إلى أنَّ إضافةَ المادة (189 مكرر) الخاصَّة بإعداد مشروعِ دُستورٍ جديدٍ مِن خلال جمعية تأسيسية منتخَبة مِن أعضاء مجلسَي الشعب والشورى المنتخَبَيْنِ- قد يُطرَح مِن خلالها تعديلُ هذه المادة، ومِن أجل ذلك كان تحفظُنا عليها؛ فإننا نعلن استمرارَ حملة التوعية بحقيقة التعديلات التي يُطالِب بها البعضُ مِن إلغاء هذه المادة؛ بما يجعل الشريعةَ الإسلاميةَ في المرتبة الأخيرة كمصدرٍ للتشريع، أو تعديلِها؛ حيث يجعلها مساويةً لغيرها مِن مصادرِ تشريعٍ أخرى، وكُلُّ هذا يتعارض مع عقيدة كُلِّ مسلم المأخوذةِ مِن القرآن الكريم: (إِنِ الْحُكْمُ إِلا لِلَّهِ) (يوسف:40)، (وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ) (المائدة:50). 2- تضمنت التعديلاتُ إيجابيةً عظيمةً في إلغاء المادة (179) الخاصَّة بمكافحة الإرهاب، والتي كانت سَيفًا مُصْلَتًا على العمل الإسلامي برُمَّته. 3- تضمنت التعديلاتُ تحديدَ مُدَّةِ حكمِ رئيس الجمهورية بمُدَّتَيْنِ رِئاسيَّتَيْنِ؛ كل منهما أربع سنوات، ولا شك أنَّ هذا يُعَدُّ -في ظل الظروف الراهنة وموازينِ القُوَى الداخلية والإقليمية والعالمية- نقطةً إيجابيةً نسبيًّا؛ أي بالنسبة للوضع السابق الذي كان يَسمح باستمرار السُّلطة إلى مُدةٍ غيرِ مُحَدَّدة؛ مما يؤدي إلى تسلُّط الطُّغاة والظَّلَمة وجَمْعِ كُلِّ الصلاحيات والسُّلُطات في أيدي حَفْنَةٍ مِن أتباعهم يتمكنون بها مِن أنواعٍ مِن الفساد لا يحصيها إلا الله، هذا رغم عِلْمنا أنَّ نظامَ الحُكم الإسلامي لا يُحَدِّد مُدَّةً مُعَيَّنةً للخَليفة، لكنَّ هذا النِّظامَ القائمَ ليس نظامًا لخِلافةٍ إسلاميةٍ حتى يُطالِبَنا البعضُ بتطبيق الأحكام الشرعية الخاصَّة بالخِلافة عليه، بل هو نِظامٌ رئاسيٌّ جُمْهوريٌّ؛ هو المُتاح المُمْكِن حاليًا، وإن لم يَكُنْ هو المطلوبَ شَرعًا. 4- تضمنت التعديلاتُ نقاطًا إيجابيةً في مسائل الإشرافِ القضائيِّ على الانتخابات لضمان نَزَاهتها، واختصاصِ المحكمةِ الدُّستوريةِ العُليا بالفصل في صِحَّةِ عُضوية أعضاء مجلس الشعب، وإلزامِ رئيس الدَّولة بتعيين نائبٍ له, ولزومِ عَرْضِ إعلانِ الرئيس حالةَ الطوارئ على مجلس الشعب خلال سبعة أيام، وعدمِ تَجاوُزِ مُدَّةِ حالة الطوارئ سبعةَ أَشهُرٍ إلا باستفتاءٍ شَعبيٍّ, وجُملةٍ مِن إجراءاتٍ تَسمح بالترشُّح لرئاسة الجمهورية للمُستَقِلِّينَ, وهي وإنْ كانت لا تَنُصُّ على الشروط الشرعية المعتبَرةِ في هذه الأمانة العظيمة إلا أنها -نِسبةً إلى الوضع السابق- أفضلُ بكثير مِن استمرارِ الطُّغاة وأعوانِهم في احتكار السُّلطة. لِكُلِّ ما سبق نهيب مِن جُموع الشعب المِصريِّ عامَّةً المشاركةَ في هذا الاستفتاء؛ كخَطوة أُولَى نحوَ مشاركة سياسية فعَّالةٍ وإيجابية. ونرى أنَّ إيجابياتِ التعديلات أكبرُ مِن سلبياتها؛ فنرى الموافقةَ عليها مع تَحَفُّظِنا على أيِّ احتمالٍ لتغيير المادة الثانية في المستقبَل مِن قِبَل "الجمعية التأسيسية" التي ستُنتَخَب, وأما بالنسبة إلى باقي أَوْجُه المشاركة السياسية؛ فلا تزال مطروحةً للبحث والمُشاوَرة بَيْنَ أهل العِلم والدُّعاة. نسأل الله أنْ يُوَفِّقَنا لِمَا يُحِب ويَرضى, وأنْ يُهَيِّئَ لأُمَّتنا أمرَ رُشدٍ؛ يُعَزُّ فيه أهلُ طاعته، ويُهْدَى فيه أهلُ معصيته، ويُؤمَرُ فيه بالمعروف، ويُنهَى فيه عن المنكَر, وأنْ يُوَلِّيَ أمورَنا خيارَنا، ولا يُوَلِّيَ أمورَنا شِرارَنا, وأنْ يَجعلَ وِلايتَنا فيمن خافه واتَّقاه........ انتهي البيان وده تعليق الشيخ محمد حسان في موضوع التعديلات ده ... https://www.youtube.com/watch?v=syXudu_6q8c ااراد الله بنا وبكم خيرا والسلام .... الموضوع الأصلي : نعم للتعديلات الدستوريه .... // المصدر : عباد الرحمن بأخلآق القرآن // الكاتب: سفير الاسلام | ||||||||||||||||||||||||||||||
الجمعة 18 مارس 2011, 3:36 am | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: نعم للتعديلات الدستوريه .... نعم للتعديلات الدستوريه .... اكيد هاختار نعم وكل اقاربى هاخليهم يختاروا نعم ان شاء الله الموضوع الأصلي : نعم للتعديلات الدستوريه .... // المصدر : عباد الرحمن بأخلآق القرآن // الكاتب: مونى مجدى | ||||||||||||||||||||||||||||||||
الجمعة 18 مارس 2011, 10:13 am | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: نعم للتعديلات الدستوريه .... نعم للتعديلات الدستوريه .... ولكن الموضوع مكرر فى قسم احداث اليوم جعله الله فى ميزان حسناتك وانا سانقله الى نفس القسم حيث انى لا استطيع حذف اولى مشاركاتك حتى وان كانت مكرره باذن الله . الموضوع الأصلي : نعم للتعديلات الدستوريه .... // المصدر : عباد الرحمن بأخلآق القرآن // الكاتب: مولود الإسلام | ||||||||||||||||||||||||||||||||||
الإشارات المرجعية |
الــرد الســـريـع | |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
| |
|
|