!~ آخـر 10 مواضيع ~! | ||||
| ||||
إضغط علي او لمشاركة اصدقائك! |
شاطر |
السبت 12 نوفمبر 2011, 6:04 pm | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: الــى من يهمـــه الآمــــر الموضوع الأصلي : الــى من يهمـــه الآمــــر // المصدر : عباد الرحمن بأخلآق القرآن // الكاتب: ابنة الاسلام | ||||||||||||||||||||||||||||||
الأربعاء 28 ديسمبر 2011, 12:50 pm | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: الــى من يهمـــه الآمــــر الــى من يهمـــه الآمــــر [size=9]مشاري العراده فرشي التراب يضمني وهو غطائي..حولي الرمال تلفني بل من ورائي واللحد يحكي ظلمة فيها ابتلائي..والنور خطّ كتابه انسي لقائي والأهل أين حنانهم باعوا وفائي..والصحب أين جموعهم تركوا إخائي والمال أين هناءه صار ورائي..والإسم أين بريقه بين الثنائي هذي نهاية حالي،فرشي التراب..والحب ودّع شوقه وبكى رثائي والدمع جفّ مسيره بعد البكائي..والكون ضاق بوسعه ضاقت فضائي فاللحد صار بجثتي أرضي سمائي..هذي نهاية حالي ،فرشي التراب والخوف يملأ غربتي والحزن دائي..أرجو الثبات وأنه قسما دوائي والرب أدعو مخلصا أنت رجائي..أبغى آلهي جنة فيها هنائي الموضوع الأصلي : الــى من يهمـــه الآمــــر // المصدر : عباد الرحمن بأخلآق القرآن // الكاتب: ابنة الاسلام | ||||||||||||||||||||||||||||||
الأربعاء 28 ديسمبر 2011, 9:27 pm | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: الــى من يهمـــه الآمــــر الــى من يهمـــه الآمــــر فهي ذكرى لمن يستمع و يعتبر. نفعنا الله بها. كان عثمان بن عفان إذا وقف على القبر بكى ، حتى يُبل لحيته ،فقيل له : تذكر الجنة والنار فلا تبكي وتبكي من هذا ؟ فقال :إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: { القبر أول منازل الآخرة فإن نجا منه فما بعده أيسر منه وإن لم ينج منه فما بعده أشد منه } قال : وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { ما رأيت منظراً قط إلا والقبر أفظع منه } اللهم إجعل قبورنا روضة من رياض الجنة و لا تجعلها حفرة من حفر النار الموضوع الأصلي : الــى من يهمـــه الآمــــر // المصدر : عباد الرحمن بأخلآق القرآن // الكاتب: Hayati Lillah | ||||||||||||||||||||||||||||||||
الجمعة 30 ديسمبر 2011, 5:11 pm | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: الــى من يهمـــه الآمــــر الــى من يهمـــه الآمــــر الحمد لله وكفى، وصلاة وسلاما على عباده الذين اصطفى .. أما بعد : * فإنه مهما عاش الإنسان في هذه الحياة ومهما طال به البقاء بها، ومهما استمتع بشهواتها وملذاتها، فإن المصير واحد والنهاية محتومة، ولابد لكل إنسان من نهاية، وهذه النهاية هي الموت الذي لا مفر منه، قال تعالى: ( كل نفس ذائقة الموت) آل عمران: 185 * وقال الشاعر : كل ابن أنثى وإن طالت سلامته *** يوما على آله حدباء محمــــول * إنه لابد من يوم ترجع فيه الخلائق إلى الله جل وعلا ليحاسبهم على ما عملوا في هذه الدنيا، قال تعالى: ( واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله ) البقرة، 281 يوم طالما نسيناه، يوم هو آخر الأيام، يوم تغص فيه الحناجر، فلا يوم بعده ولا يوم مثله، إنه اليوم العظيم يوم كتبه الله على كل صغير وكبير، وكل جليل وحقير، إنه اليوم المشهود واللقاء الموعود. * ثم إنه قبل هذا اليوم لحظة ينتقل فيها الإنسان من دار الغرور إلى دار السرور، كل بحسب عمله، تلك اللحظة التي يلقي فيها الإنسان آخر النظرات على الأبناء والبنات والإخوان، يلقي فيها آخر النظرات على هذه الدنيا، وتبدو على وجهه معالم السكرات، وتخرج من صميم قلبه الآهات والزفرات. * إنها اللحظة التي يعرف الإنسان فيها حقارة هذه الدنيا، إنها اللحظة التي يحس الإنسان فيها بالحسرة والألم على كل لحظة فرط فيها في جنب الله تعالى، فهو يناديه: رباه، رباه: (رب ارجعون لعلي أعمل صالحا فيما تركت) المؤمنون: 100 - 99 } * إنها اللحظة الحاسمة والساعة القاصمة التي يدنو فيها ملك الموت لكي ينادي، فيا ليت شعري هل ينادي نداء النعيم أو نداء الجحيم ؟!! * إن الغربة الحقيقة إنما هي غربة اللحد والكفن، فهل تذكرت انظراحك على الفراش، وإذا بأيدي الأهل تقلبك، فأشتد نزعك وصار الموت يجذبك من كل عرق، ثم أسلمت الروح إلى بارئها، والتفت الساق بالساق، ثم قدموك بعد ذلك ليصلي عليك، ثم أنزلوك في القبر وحيدا فريدا، لا أم تقيم معك، ولا أب يرافقك، ولا أخ يؤنسك. * وهناك يحس المرء بدار غريبة ومنازل رهيبة عجيبة، وفي لحظة واحدة ينتقل العبد من دار الهوان إلى دار النعيم المقيم إن كان ممن تاب وأمن وعمل صالحا، أو ينتقل إلى دار الجحيم والعذاب الأليم إن كان ممن أساء العمل وعصى المولى جل وعلا. * لقد طويت صفحات الغرور، وبدا للعبد هول البعث والنشور، مضت الملهيات والمغريات وبقيت التبعات .. فلا إله إلا الله من ساعة تطوى فيها صحيفة المرء إما على الحسنات أو على السيئات، ويحس بقلب متقطع من الألم والحسرة على أيام غفل فيها كثيرا عن الله واليوم الآخر ، فها هي الدنيا بما فيها قد انتهت وانقضت أيامها سريعا، وها هو الآن يستقبل معالم الجد أمام عينيه، ويسلم روحه لباريها، وينتقل إلى الدار الآخرة بما فيها من الأهوال العظيمة. في لحظة واحدة أصبح كأنه لم يك شيئا مذكورا ... فلا إله إلا الله من ساعة ينزل فيها الإنسان أول منازل الآخرة ويستقبل الحياة الجديدة، فإما عيشة سعيدة، أو عيشة نكيدة والعياذ بالله. * ولا إله إلا الله من دار تقارب سكانها، وتفاوت عمارها، فقبر يتقلب في النعيم والرضوان المقيم، وقبر في دركات الجحيم والعذاب الأليم، فهو ينادي ولكن لا مجيب، وهو يستعطف ولكن لا مستجيب. * ثم يأتي بعد ذلك اللقاء الموعد واليوم المشهود، اليوم الذي تتبدل فيه الأرض غير الأرض والسموات وبرزوا لله الواحد القهار، يوم لا يغني مولى عن مولى شيئا ولا هم ينصرون، وصاح الصائح بصيحته فخرج الموتى من تلك الأجداث وتلك القبور إلى ربهم حفاة عراة غرلا، فلا أنساب، ولا أحساب، ولا جاه ولا مال، ( فإذا نفخ في الصور فلا أنساب بينهم يومئذ ولا يتساءلون، فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون، ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم في جهنم خالدون، تلفح وجوههم النار وهم فيها كالحون ) المؤمنون: 101-104 * إنه اليوم الذي يجمع الله فيه الأولين والآخرين، إنه اليوم الذي تتبدد عنده الأوهام والأحلام، إنه اليوم الذي تنشر فيه الدواوين وتنصب فيه الموزاين، إنه اليوم الذي يفر فيه المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه، واليوم الذي يود المجرد لو يفتدي فيه من العذاب ببنيه وصحبته وأخيه وفصيلته التي تؤويه. فيا أخي الحبيب : * يا من تعصي الله تصور نفسك وأنت واقف بين الخلائق ثم نودي باسمك: أين فلان ابن فلان؟ هلم إلى العرض على الله، فقمت ترتعد فرائصك، وتضطرب قدمك وجميع جوارحك من شدة الخوف، قد تغير لونك، وتحل بك من الهم والغم والقلق ما الله به عليم. * وتصور وقوفك بين يدي بديع السموات والأرض، وقلبك مملوء من الرعب، وطرفك خائف، وأنت خاشع ذليل. قد أمسكت صحيفة عملك بيدك، فيها الدقيق والجليل، فقرأتها بلسان كليل، وقلب منكسر، وداخلك الخجل والحياء من الله الذي لم يزل إليك محسنا وعليك ساتراً . فبالله عليك، بأي لسان تجيبه حين يسألك عن قبيح فلعلك وعظيم جرمك؟ وبأي قدم تقف عدا بين يديه؟ وبأي طرف تنظر إليه؟ وبأي قلب تحتمل كلامه العظيم الجليل، ومسائلته وتوبيخه؟ * وكيف بك إذا ذكرّك مخالفتك له، وركوبك معاصيه، وقلة اهتمامك بنهيه ونظره إليك، وقلة اكتراثك في الدنيا بطاعته؟! * ماذا تقول إذا قال لك: يا عبدي، ما أجللتني، أما استحييت مني؟! استخففت بنظري إليك؟! ألم أحسن إليك؟! ألم أنعم عليك؟! ما غرك بي؟ أخي الحبيب : * تذكر أهل الصالحات حين يخرجون من قبورهم وقد ابيضت وجوههم بآثار الحسنات، خرجوا بذلك الأثر العظيم من الله الكريم، وما عظم المقام عليهم، تتلقاهم الملائكة هذا يومكم الذي كنتم توعدون ... تذكر عندما يقول الرب تبارك وتعالى بحقهم : يا ملائكتي، خذوا بعبادي إلى جنات النعيم، خذوهم إلى الرضوان العظيم، فأصبحوا بحمد الله في عيشة راضية، وفتحت لهم الجنان، وطاف حولهم الحور والولدان، وذهب عنهم النكد والنصب، وزال العناء والتعب. * وتذكر في المقابل تلك النفس الظالمة المعرضة عن منهج الله تعالى العاصية له، عندما يقول الله تبارك وتعالى بحقها: يا ملائكتي، خذوه فغلوه، ثم الجحيم صلوه، فقد اشتد غضبي على من قل حياؤه مني، فوقفت تلك النفس الآثمة الظالمة على نار تلظى وجحيم تغيظ وتزفر، وقد تمنت تلك النفس أن لو رجعت إلى الدنيا لتتوب إلى الله وتعمل صالحاً، لكن هيهات هيهات أن ترجع، فكبكبت على رأسها وجبينها، وهوت في تلك المهاوي المظلمة، وتقلبت بين الدركات والجحيم، والحسرات والزفرات... فلا إله إلا الله ما أعظم الفرق بين هؤلاء وأولئك بين من كان في النعيم ومن كان في الجحيم . وصدق الله تعالى إذ يقول: (إن الأبرار لفي نعيم وإن الفجار لفي جحيم) الأنفطار: 13،14 فيا أخي الحبيب : يا من تقرأ هذه الرسالة : قف قليلا وحاسب نفسك كثيراً : * فإن كنت ممن يسارع في الطاعات والقربات ويتجنب المعاصي والمخالفات فاحمد الله على ذلك، واسأله الثبات حتى الممات، وهنيئا والله لك ما أنت مقدم عليه بإذن الله. * وإن كنت غير ذلك فتب إلى الله وارجع إلى الهدى، ولا داعي للعناد والإصرار على المعاصي التي ستعرضك لعذاب الله ، فإنك والله لأعجز من أن تطيق شيئا من هذا العذاب، إن الجبال الشم الراسيات لو سيرت بالنار لذابت من شدة حرها! فأين أنت أيها الإنسان الضعيف من تلك الجبال؟ إنك تصبر على الجوع والعطش، وتصبر على الضر وعلى التكاليف، لكن والله الذي لا إله إلا هو لا صبر لك على النار ... ألا فأنقذ نفسك من النار ما دمت في زمن الإمهال قبل أن تندم ولات ساعة مندم، واعلم أن الصبر عن محارم الله في هذه الدنيا أيسر والله بكثير من الصبر على عذابه يوم القيامة. * ثم اعلم أخي أن طريق الاستقامة والالتزام ليس فيه تعقيد وكبت حرية كما يظنه البعض، بل إن طريق الاستقامة والالتزام كله سعادة، كله لذة، كله راحة، كله طمأنينة، وماذا يريد الإنسان في هذه الحياة غير ذلك؟! أما حياة المعصية والآثام فكلها قلق ونكد وحسرة في الدنيا، ثم عذاب وهوان في الآخرة. * فجرب يا أخي هذا الطريق من الآن ولا تتردد، فإني والله لك من الناصحين، وعليك من المشفقين. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. الموضوع الأصلي : الــى من يهمـــه الآمــــر // المصدر : عباد الرحمن بأخلآق القرآن // الكاتب: ابنة الاسلام | ||||||||||||||||||||||||||||||
الجمعة 30 ديسمبر 2011, 8:20 pm | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: الــى من يهمـــه الآمــــر الــى من يهمـــه الآمــــر جزيتم خيرا طيبا مبارك فيه وجعل لكم خير مقامة ترضونه وتحبونه وتأملونه وتسعون اليه لبلوغه ان اضافتكم بحق مهمة وتستحق العناية بها والحث على تكرارها وفي أوقاتها وبشتّى طرق تقديمها كي نضل على العطاء والمضي من اجل انارة السبيل لمن تاه وضل أو من أحاطت به خطيآته وما وجد من سبيل للخروج منها متخبطا في متاهات الندم والحسرة ضانّا انه لاأمل مسعاه وان طال به الحال فنقول له لاتمل ولا تيأس ولا تضيع وقتك فيها بل اسعى وناضل وكابد وجاهد في الخلاص وكلنا معك لن نتركك فقط ان أردت الخلاص تابعنا وشاركنا وستجد الراحة والسكينة ما نعمت بها قط بل كان لك من البحث عنها لأنك سمعت عنها وما وجدت اليد المنقذة وما ان هدأت ودعوت وصدقت أنعم الله عليك بالهداية والصلاح وهبوب اخوة المحبة الصادقة والنافعة لتريك ما عميت عنه بصرك ذات يوم وها قد تبين لك ماقيمة الضلاال الذي كنت فيه وما كان سيحدث لو بقيت على تلك الحالة التي كنت عليها ولولا ندمك وصحوتك ومدى صدقك من أجل النجاة قبل الفوات ماكان سيكون مصيرك ؟؟ هذا ما أنعم الله به عليك أن فتح قلبك وبصيرتك ولتتدارك أخطائك وتثبة صدقك وتنجو بنفسك من عذاب القبر وضلماته وما يتلوه من أهوال يوم المحشر يوم الميعاد الأكبر يوم الطّامّة الكبرى يوم لاينفع فيه ندم ولامال ولا بنون نسأل الله العلي القدير أن يسترنا في الدارين ويزيل همومنا ويفرج كروبنا وييسر احوالنا ويثبت ايماننا على دينه وينير لنا درب النجاح والفلاح ويعيننا على أمر دنيانا وديننا ويبهج قلوبنا وان يستعملنا للخير ولطاعته ولا ان يستبدلنا بقوم آخرين ويكتب لنا النجاة من عذاب القبر وأهواله ويذكرنا ويثبتنا يوم سئوال الملكين وينير قبورنا ويوسعه علينا لما شاء ورتضى ويأمّننا يوم الفزع الأكبر ويهنّأنا بالشرب من حوض النبي الأكرم ويضلنا تحت ضل عرشه في يوم لاضل الاّ ضله ويجعلنا من يمسكون كتابهم بيمينهم وان لايفضحنا يوم العرض وييسر لنا عبور السراط ويدخلنا لفراديس جناه لاتعبه فيها ولا شقاء برفقة أهلينا وأحبتنا الأخلاء وصلّي اللهم وزد وبارك على خير خلقك محمد عليه الصلاى ةالسلام وعلى آله وصحبه ومن تبعهم باحسان الى يوم لقاك اللهم آمين يارب العالمين . أحبكم في الله . الموضوع الأصلي : الــى من يهمـــه الآمــــر // المصدر : عباد الرحمن بأخلآق القرآن // الكاتب: Ali Chouaibi | ||||||||||||||||||||||||||||||
السبت 31 ديسمبر 2011, 2:35 pm | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: الــى من يهمـــه الآمــــر الــى من يهمـــه الآمــــر وجعل الله مكانكم الجنه وارضوان جزاكم الله خيرا الموضوع الأصلي : الــى من يهمـــه الآمــــر // المصدر : عباد الرحمن بأخلآق القرآن // الكاتب: امة الله | ||||||||||||||||||||||||||||||
السبت 31 ديسمبر 2011, 5:21 pm | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: الــى من يهمـــه الآمــــر الــى من يهمـــه الآمــــر ما شاء الله . . تبارك الرحمن موضوع مهم ومميز وراائع كالعادة فكم نحن بحاجة لمثل هذه المواضيع التي تذكرنا بالموت والآخرة فما أ حوجنا للتذكرة في هذا الزمان والله المستعان جزاكِ الله خير الجزاء أختنا الفاضلة وبارك فيكِ وأثابكم ربي أعالي الجنان وأجاركم من النار الموضوع الأصلي : الــى من يهمـــه الآمــــر // المصدر : عباد الرحمن بأخلآق القرآن // الكاتب: عاشقة الاسلام | ||||||||||||||||||||||||||||||||||
السبت 31 ديسمبر 2011, 6:41 pm | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: الــى من يهمـــه الآمــــر الــى من يهمـــه الآمــــر جزاكم ربي الفردوس الاعلى وعفا عنكم واسال الله سيحانه ان ينفعنا واياكم احسن الله اليكم انا جد مسرورة بمشاركنكم القيمة اللهم أحسن ختامنا ويمن كتابنا واختم بالصالحات أعمالنا واجعل الجنة دارنا واجعل خير أعمالنا خواتمها وخير أيامنا يوم نلقاك، اللهم حبب إلينا وزينه في قلوبنا وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان واجعلنا من الراشدين. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم. الموضوع الأصلي : الــى من يهمـــه الآمــــر // المصدر : عباد الرحمن بأخلآق القرآن // الكاتب: ابنة الاسلام | ||||||||||||||||||||||||||||||
الإشارات المرجعية |
الــرد الســـريـع | |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
| |
|
|