!~ آخـر 10 مواضيع ~! | ||||
| ||||
إضغط علي او لمشاركة اصدقائك! |
شاطر |
الجمعة 23 مارس 2012, 1:24 pm | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: على سنتك نعيش - سنة الجلوس في الظل الموضوع الأصلي : على سنتك نعيش - سنة الجلوس في الظل // المصدر : عباد الرحمن بأخلآق القرآن // الكاتب: محمودبركات | ||||||||||||||||||||||||||||||
الجمعة 23 مارس 2012, 3:02 pm | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: على سنتك نعيش - سنة الجلوس في الظل على سنتك نعيش - سنة الجلوس في الظل النهي عن الجلوس بين الظل والشمس * عن ابن بريدة عن أبيه : " أن النبي نهى أن يقعد بين الظل والشمس " صحيح . صحيح ابن ماجة برقم : 2999 " نهى أن يجلس بين الضح و الظل , و قال مجلس الشيطان " صحيح . السلسلة الصحيحة برقم : 838 " إذا كان أحدكم في الشمس فقلص عنه الظل وصار بعضه في الشمس وبعضه في الظل فليقم " صحيح . صحيح أبي داود برقم : 4036 ********************* غذاء الألباب في شرح منظومة الآداب [ ص: 362 ] مطلب : يكره الجلوس بين الظل والشمس : ويكره بين الظل والحر جلسة ونوم على وجه الفتى المتمدد ( ويكره ) تنزيها ( بين الظل ) أصل الظل الستر ، ومنه أنا في ظل فلان ، ومنه ظل الجنة ، وظل شجرها ، وظل الليل : سواده ، وظل الشمس : ما ستر الشخوص من مسقطها . ذكره ابن قتيبة . قال : والظل يكون غدوة وعشية من أول النهار وآخره ، والفيء لا يكون إلا بعد الزوال ; لأنه فاء أي رجع ( و ) بين ( الحر ) ضد البرد ، والمراد به هنا : ما قابل الظل وفي نسخ : الشمس بدل الحر وهو أول ( جلسة ) من الجلوس ، وهي بالكسر حالة الجالس ، وكذا يكره النوم أيضا . قال في الآداب الكبرى : يكره الجلوس بين الشمس والظل . قيل للإمام أحمد يكره الجلوس بين الشمس والظل ؟ قال : هذا مكروه أليس قد نهي عن ذا . وقال إسحاق بن راهويه : صح النهي فيه عن النبي فأخرج الإمام عن أبي عياض عن رجل من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أن { النبي نهى أن يجلس الرجل بين الضح والظل وقال مجلس الشيطان } وإسناده جيد ، ورواه البزار بنحوه من حديث جابروابن ماجه بالنهي وحده من حديث بريدة . قال الحافظ المنذري : الضح - بفتح الضاد المعجمة وبالحاء المهملة - وهو ضوء الشمس إذا استمكن من الأرض ، وقال ابن الأعرابي : هو لون الشمس . وعن أبي هريرة أن رسول الله قال : { إذا كان أحدكم في الفيء } ، وفي رواية { في الشمس ، فقلص عنه الظل فصار بعضه في الشمس وبعضه في الظل فليقم } رواه أبو داود ، وتابعيه مجهول . ورواه الحاكم وقال صحيح الإسناد ولفظه : { نهى رسول الله أن يجلس الرجل بين الظل والشمس } . ******************** سئل ابن عثيمين : ما حكم الصلاة بين الظل والشمس الفرض والنفل، وما الحكمة من عدم النوم بين الظل والشمس؟ الشيخ: الحديث ورد عن النبي النهي عن الجلوس بين الظل والشمس وأن هذا مجلس الشيطان لكنني لم أحرر هذه المسألة تحريراً بالغاً واكتفى بالجواب عن ذلك بأن بعض العلماء ذكر أن من الحكمة في النهي هو أن الدورة الدموية تنتقل من الظل البارد إلى الشمس الحارة وهذا بلا شك يؤثر عليها تأثيراً بالغاً أن تنتقل من حار إلى بارد ومن بارد إلى حار، ثم إنه قال بعض العلماء أيضاً إن من المجرب أنه يحدث الزكام إذا صح الحديث عن الرسول عليه الصلاة والسلام وأن قلت لك أنني لم أحضره، فلا حاجة إلى، أن تبين كمال الحكمة من ذلك فهو نور على نور، وإلا فالحكمة في موافقة أمر الله ورسوله. إسلام ويب : أفتونا مأجورين حول مسألة الجلوس بين الظل والشمس... والمعلوم أن حديث النهي صححه أكابر أهل العلم كالإمام أحمد وإسحاق بن راهويه كما نقل ذلك المروزي في مسائله عنهما...والحديث هو: عَنْ أَبِي عِيَاضٍ عَنْ رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِي : أَنَّ النَّبِيَّ نَهَى أَنْ يُجْلَسَ بَيَّنَ الضِّحِّ وَالظِّلِّ وَقَالَ: «مَجْلِسُ الشَّيْطَانِ». وسؤالي هو: 1) هل النهي للتحريم أم للكراهة؟ مع ذكر دليل الترجيح 2) ما هو توجيه قول ابن المنكدر وإسحاق التاليين: أخبرنا عبد الرزاق عن إسماعيل بن إبراهيم بن أبان قال : سمعت ابن المنكدر يحدث بهذا الحديث عن أبي هريرة قال: وكنت جالساً في الظل وبعضي في الشمس، قال: فقمت حين سمعته، فقال لي ابن المنكدر: اجلس، لا بأس عليك، إنك هكذا جلست. (عبد الرزاق ح19801)، وإسماعيل بن إبراهيم بن أبان، لم أعرف من هو، وكأن في الكلام سقطا؟ وقول إسحاق: قد صح النهي فيه عن النبي . ولكن لو ابتدأ فيه أهون؟؟. [مسائل الإمام أحمد وإسحاق بن راهويه – المروزي (3569/4868/9)] وجزاكم الله خيراً. خلاصة الفتوى: الأمر محمول على الكراهة، وكلام ابن المنكدروإسحاق محمول على أن من جلس في الظل ابتداء أهون ممن تعمد الجلوس بين الظل والشمس. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن الحديث صحيح كما ذكرت، وقد حمل قتادة رحمه الله النهي على الكراهة، كما رواه عنه عبد الرزاق بسند صحيح أنه قال: يكره أن يجلس الإنسان بعضه في الظل وبعضه في الشمس . ويدل لهذا أن الأصوليين ذكروا من صوارف النهي عن التحريم أن يكون النهي واردا في باب الأدب والإرشاد. فعلة النهي هنا هي حماية الإنسان من التضرر بالأشياء المتضادة كما ذكر المناوي، ويدل له كذلك ما روى البيهقي بسنده عن أبي هريرة قال:رأيت رسول الله قاعدا في فناء الكعبة بعضه في الظل وبعضه في الشمس، وقد وفق المناوي بين هذا الحديث والحديث السابق، فحمل النهي على المداومة واتخاذ ذلك عادة. وأما كلام ابن المنكدر وإسحاق فالمراد من جلس ابتداء في الظل ثم وصلته الشمس أهون حالا ممن تعمد الجلوس بين الظل والشمس، ولكن الأولى لهذا أيضا أن يتحول عن ذلك المكان؛ لما في الحديث: إذا كان أحدكم في الفيء فقلص عنه فليقم فإنه مجلس الشيطان. رواه أبو داود وصححه الألباني، وقد حمل المناوي الأمر في هذا الحديث على الندب. والله أعلم. حكم الصلاة في مكان بين الظل والشمس : السؤال : للعلم أن الجلوس بين الشمس والظل لا يجوز ؛ فهل الصلاة في مكان قد يكون بين الشمس والظل يؤثر في الصلاة وإذا كان كذلك فماذا عن صلواتي السابقة ؟ أيضا هل الجلوس بين النور (من المصباح مثلاً) والظل لا يجوز؟ الجواب : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد ثبت النهي عن الجلوس في مكان يقع بين الظل والشمس، ففي سنن ابن ماجه عن بن بريدة عن أبيه: أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن يقعد بين الظل والشمس. وصححه الشيخ الألباني. وقد ورد في حديث آخر صحيح : أن الحكمة من النهي كون المكان المذكور مجلساً للشيطان، وراجع في ذلك الفتوى رقم: 26981. إضافة إلى الآثار الصحية المترتبة على الجلوس في هذا المكان. ففي فيض القدير للمناوي: (إذا كان أحدكم في الشمس) في رواية في الفيء (فقلص) بفتحات اي ارتفع وزال (عنه الظل وصار) أي بقي (بعضه في الظل وبعضه في الشمس فليقم) أي فليتحول إلى الظل ندباً وإرشاداً لأن الجلوس بين الظل والشمس مضر بالبدن إذ الإنسان إذا قعد ذلك المقعد فسد مزاجه لاختلاف حال البدن من المؤثرين المتضادين كما هو مبين في نظائره من كتب الطب ذكره القاضي وقضيته أنه لو كان في الشمس فقلصت عنه فصار بعضه فيها وبعضه في الظل كان الحكم كذلك ثم لما خفي هذا المعنى على التوربشتي قال الحق الأبلج التسليم للشارع فإنه يعلم ما لا يعلمه غيره فإن قلت هذا ينافيه خبر البيهقي عن أبي هريرة رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم قاعداً في فناء الكعبة بعضه في الظل وبعضه في الشمس قلت محل النهي المداومة عليه واتخاذه عادة بحيث يؤثر في البدن تأثيراً يتولد منه المحذور المذكور، أما وقوع ذلك مرة على سبيل الاتفاق فغير ضار على أنه ليس فيه أنه رآه كذلك ولم يتحول وبهذا التقرير انكشف أنه لا اتجاه لما أبداه الذهبي كمتبوعه في معنى الحديث أنه من قبيل استعمال العدل في البدن كالنهي عن المشي في نعل واحدة. انتهى. وهذا النهي المذكور في الحديث محمول على الكراهة، ففي الموسوعة الفقهية: يكره الجلوس بين الضّحّ والظّلّ، لحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى: أن يجلس بين الضح والظل، وقال: مجلس الشيطان. وقال ابن منصور لأبي عبد الله: يكره الجلوس بين الظل والشمس؟ قال: هذا مكروه، أليس قد نهي عن ذا؟ قال إسحاق بن راهوية: صح النهي فيه عن النبي صلى الله عليه وسلم.. قال سعيد: حدثنا سفيان عن إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم قال: رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم أبي في الشمس فأمره أن يتحول إلى الظل. وفي رواية عن قيس عن أبيه: أنه جاء ورسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب فقام في الشمس فأمر به فحول إلى الظل. انتهى.. وعليه فالجلوس في المكان المذكور مكروه وليس بمحرم والصلاة في هذا المكان صحيحة، ولم نقف على ما يدل على النهي عن الجلوس في مكان بين النور والظلام. والله أعلم الموضوع الأصلي : على سنتك نعيش - سنة الجلوس في الظل // المصدر : عباد الرحمن بأخلآق القرآن // الكاتب: هدي السلف | ||||||||||||||||||||||||||||||
الجمعة 23 مارس 2012, 5:58 pm | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: على سنتك نعيش - سنة الجلوس في الظل الموضوع الأصلي : على سنتك نعيش - سنة الجلوس في الظل // المصدر : عباد الرحمن بأخلآق القرآن // الكاتب: raylan | ||||||||||||||||||||||||||||||
الجمعة 23 مارس 2012, 7:27 pm | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: على سنتك نعيش - سنة الجلوس في الظل على سنتك نعيش - سنة الجلوس في الظل قال ذو النون المصري " من علامة المحبة لله عزوجلّ متابعة حبيبه صلى الله عليه وسلم في أخلاقه وأفعاله وأوامره وسننه" قال تعالى " . قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رحيم " اللهمَّ صلِّ صلاةً كاملةً، وسلِّم سلامًا تامًّا على سيدِنَا محمّدٍ ، الذي تَنْحَلُّ بهِ العُقَدُ وتَنْفَرِجُ بِهِ الكُرَبُ وتُقْضَى بِهِ الحوائجُ وتُنَالُ بهِ الرّغائِبُ وحُسْنُ الخواتيمِ ويُسْتَسْقَى الغمامُ بوجهِهِ الكَرِيمِ وعلى ءالهِ وصحبه وسلِّم اللهمّ صلِّ على سيدِنَا محمّدٍ طِبِّ القلوبِ ودوائِهَا وعافيةِ الأبدانِ وشفائِهَا ونور الأبصارِ وضيائِهَا وعلى ءالِهِ وصحبِه وسلِّم جزاكم الله خيرا موضوووووووع مااااااشاء الله الموضوع الأصلي : على سنتك نعيش - سنة الجلوس في الظل // المصدر : عباد الرحمن بأخلآق القرآن // الكاتب: ابنة الاسلام | ||||||||||||||||||||||||||||||
الإشارات المرجعية |
الــرد الســـريـع | |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
| |
|
|