!~ آخـر 10 مواضيع ~! | ||||
| ||||
إضغط علي او لمشاركة اصدقائك! |
شاطر |
الثلاثاء 14 فبراير 2012, 10:49 pm | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: اختفى وغاب كأنما ساخ في التراب اختفى وغاب كأنما ساخ في التراب يقول شاب: حاورت الشيطان الرجيم في الليل البهيم فلما سمعت آذان الفجر أردت الذهاب إلى المسجد قال :عليك ليل طويل فارقد . قلت: أخاف أن تفوتني الفريضة قال:الأوقات طويلة عريضة قلت: أخشى ذهاب صلاة الجماعة قال: لا تشدد على نفسك في الطاعة فما قمت حتى طلعت الشمس فقال لي في همس : لا تأسف على ما فات فاليوم كله أوقات وجلست لآتي بالأذكار ففتح لي دفتر الأفكار فقلت: أشغلتني عن الدعاء قال: دعه إلى المساء وعزمت على المتاب قال: تمتع بالشباب ! قلت: أخشى الموت قال: عمرك لا يفوت وجئت لأحفظ المثاني قال: روّح نفسك بالأغاني قلت: هي حرام قال: لبعض العلماء كلام! قلت: أحاديث التحريم عندي في صحيفة قال: كلها ضعيفة ومرت حسناء فغضضت البصر قال: ماذا في النظر؟ قلت: فيه خطر قال: تفكر في الجمال فالتفكر حلال وذهبت إلى البيت العتيق فوقف لي في الطريق .. فقال: ما سبب هذه السفرة ؟ قلت: لآخذ عمرة فقال: ركبت الأخطار بسبب هذا الاعتمار وأبواب الخير كثيرة و الحسنات غزيرة قلت: لابد من إصلاح الأحوال قال: الجنة لاتدخل بالأعمال فلما ذهبت لألقي نصيحة .. قال: لا تجر إلى نفسك فضيحة قلت: هذا نفع العباد فقال: أخشى عليك من الشهرة وهي رأس الفساد قلت : فالمجلات الخليعة ؟ قال : هي لنا شريعة قلت : فالدشوش ؟ قال : نجعل الناس بها كالوحوش قلت : فالمقاهي ؟ قال : نرحب فيها بكل لاهي قلت : ما هو ذكركم؟ قال : الأغاني قلت : وعملكم؟ قال : الأماني قلت : وما رأيكم بالأسواق ؟ قال : علمنا بها خفاق وفيها يجتمع الرفاق قلت : كيف تضلّ الناس ؟ قال : بالشهوات والشبهات والملهيات والأمنيات والأغنيات قلت : كيف تضلّ النساء ؟ قال : بالتبرج والسفور وترك المأمور وارتكاب المحظور قلت : فكيف تضلّ العلماء؟ قال : بحب الظهور والعجب والغرور وحسد يملأ الصدور قلت : كيف تضلّ العامّة ؟ قال : بالغيبة والنميمة والأحاديث السقيمة وما ليس له قيمة قلت : فكيف تضلّ التجار ؟ قال : بالربا في المعاملات ومنع الصدقات والإسراف في النفقات قلت : فكيف تضلّ الشباب ؟ قال : بالغزل والهيام والعشق والغرام والاستخفاف بالأحكام وفعل الحرام قلت : فما رأيك بدولة اليهود (اسرائيل) ؟ قال : إياك والغيبة فإنها مصيبة واسرائيل دولة حبيبة ومن القلب قريبة قلت : فما رأيك في الدعاة ؟ قال : عذبوني وأتعبوني وبهذلوني وشيبوني يهدمون ما بنيت ويقرءون اذا غنيت ويستعيذون إذا أتيت قلت : فماذا قلت لشارب الخمر ؟ قال : قلت له اشرب بنت الكروم فإنها تذهب الهموم وتزيل الغموم وباب التوبة معلوم قلت : فماذا يقتلك ؟ قال : آية الكرسي منها تضيق نفسي ويطول حبسي وفي كل بلاء أمسي قلت : فما أحب الناس اليك ؟ قال : المغنون والشعراء الغاوون وأهل المعاصي والمجون وكل خبيث مفتون قلت : فما أبغض الناس اليك ؟ قال : أهل المساجد وكل راكع وساجد و زاهد عابد وكل مجاهد قلت : أعوذ بالله منك فاختفى وغاب كأنما ساخ في التراب وهذا جزاء الكذاب الموضوع الأصلي : اختفى وغاب كأنما ساخ في التراب // المصدر : عباد الرحمن بأخلآق القرآن // الكاتب: Hayati Lillah | ||||||||||||||||||||||||||||||||
الأربعاء 15 فبراير 2012, 5:49 pm | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: اختفى وغاب كأنما ساخ في التراب الموضوع الأصلي : اختفى وغاب كأنما ساخ في التراب // المصدر : عباد الرحمن بأخلآق القرآن // الكاتب: ابنة الاسلام | ||||||||||||||||||||||||||||||
الأربعاء 15 فبراير 2012, 7:27 pm | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: اختفى وغاب كأنما ساخ في التراب اختفى وغاب كأنما ساخ في التراب إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله. أما بعد،،، فإن أصدق الحديث كتاب الله، وأحسن الهدي هدي محمد - صلى الله عليه وسلم -، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثةٍ بدعةٍ، وكل بدعةٍ ضلالةٍ، وكل ضلالةٍ في النار، وبعد *سأل رجل الحسن البصري فقال يا إمام هل ينام إبليس؟ فقال: لو ينام إبليس لاستراح الناس فمن أجل ذالك ينبغي أن نعلم أن عداوة الشيطان لبني الإنسان لاتنقطع إلى يوم الدين وبداية ذالك لما امتنع إبليس من السجود لآدم طرده الله من السماء وحقت عليه لعنة الله إلى يوم القيامة فقال الله له : ( فاخرج منها فإنك رجيم ، وإن عليك لعنتي إلى يوم الدين ) ص/77-78 . ثم سأل الله أن ينظره إلى يوم البعث فأنظره : ( قال أنظرني إلى يوم يبعثون ، قال إنك من المنظرين ) الأعراف/14-15 . فلما أمِنَ إبليس من الهلاك تمرد وطغى وعاند : ( قال فبما أغويتني لأقعدن لهم صراطك المستقيم ، ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين ) الأعراف/16-17 .فهو قاطع طريق لايتزحزح عن ذالك ولا يمل ابدا فقال الله له : ( اذهب فمن تبعك منهم فإن جهنم جزاؤكم جزاءً موفوراً ، واستفزز من استطعت منهم بصوتك وأجلب عليهم بخيلك ورجلك وشاركهم في الأموال والأولاد وعِدهم , وما يعدهم الشيطان إلا غروراً ، إن عبادي ليس لك عليهم سلطان , وكفى بربك وكيلاً ) الإسراء/62-64 . ومن هنا أعلن الشيطان عن خبث عداوته لبني آدم فبدأ يزين لهم المعاصي ويغريهم بالمحرمات والخبائث ويأمرهم بالسوء والفحشاء فانخدع بذلك أكثر الناس , ووقعوا في تلك المعاصي والمحرمات : ( ولقد صدق عليهم إبليس ظنه فاتبعوه إلا فريقاً من المؤمنين ) سبأ/20 . وكل ما يقع بين بني آدم من الكفر والقتل والعداوة والبغضاء وانتشار الفواحش والزنا , وتبرج النساء وشرب الخمور وعبادة الأصنام واقتراف الكبائر فذلك كله من عمل الشيطان ليصد عن سبيل الله ويفسد الناس ويجرهم معه إلى نار جهنم : ( يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب و الأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون ، إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء في الخمر والميسر ويصدكم عن ذكر الله وعن الصلاة فهل أنتم منتهون ) المائدة/90-91 . وقد حذرنا الله من السير خلف الشيطان واتباع خطواته فقال : ( يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان ومن يتبع خطوات الشيطان فإنه يأمر بالفحشاء والمنكر ) النور/21 . وإذا أعرض الإنسان عن الله تولاه الشيطان وجره إلى الفساد والطغيان : ( ألم تر أنا أرسلنا الشياطين على الكافرين تؤزهم أزاً ) مريم/83 . وكل من أعرض عن الله وسار خلف الشيطان فإنما يهلك نفسه وخسر ديناه و آخرته : ( ومن يتخذ الشيطان ولياً من دون الله فقد خسر خسراناً مبيناً ) النساء/119 . وقد سلك الشيطان طرقاً عجيبة في الإغواء فأفسد كثيراً من الناس وزين لهم سوء أعمالهم فأوردهم جهنم وبئس المصير : ( يعدهم ويمنيهم وما يعدهم الشيطان إلا غروراً ، أولئك مأواهم جهنم ولا يجدون عنها محيصاً ) النساء/120 - 121 . وقد حذرنا الله من طاعة الشيطان فقال : ( يا بني آدم لا يفتننكم الشيطان كما أخرج أبويكم من الجنة ) الأعراف/27 . ولما كانت عداوة الشيطان للإنسان ظاهرة بينة أمرنا الله بالحذر منه , وإعلان الحرب عليه ونصب العداوة له فقال : ( إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدواً إنما يدعوا حزبه ليكونوا من أصحاب السعير ) فاطر/6 . وقد أرشدنا الله إلى أن نستعيذ بالله من الشيطان الرجيم كلما هممنا بمعصية فقال : ( وإما ينزغنك من الشيطان نزغٌ فاستعذ بالله إنه هو السميع البصير ) فصلت/36 . وفي يوم القيامة يعترف الشيطان بجريمته فيعلن أمام الخلائق أن الله صادق وأنه كاذب وأنه لا لوم عليه وإنما الملامة على من اتبعه فيندم كل من اتبعه ولكن حينذاك لا ينفع الندم : ( وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمونِ من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم ) إبراهيم/22 . مراتب إبليس ( الستّة ) في غواية بني آدم قال ابن القيم رحمه الله ... فإذا كان هذا شأنه وهمته ( أي إبليس ) في الشر فكيف الخلاص منه إلا بمعونة الله وتأييده وإعاذته ولا يمكن حصر أجناس شره فضلا عن آحادها إذ كل شر في العالم فهو السبب فيه ولكن ينحصر شره في ستة أجناس لا يزال بابن آدم حتى ينال منه واحدا منها أو أكثر : · الشر الأول : شر الكفر والشرك ومعاداة الله ورسوله فإذا ظفر بذلك من ابن آدم برد أنينه واستراح من تعبه معه وهو أول ما يريد من العبد فلا يزال به حتى يناله منه فإذا نال ذلك صيره من جنده وعسكره وإستنابه على أمثاله وأشكاله فصار من دعاة إبليس ونوابه فإن يئس منه من ذلك وكان ممن سبق له الإسلام في بطن أمه نقله إلى · المرتبة الثانية من الشر : وهي البدعة وهي أحب إليه من الفسوق والمعاصي لأن ضررها في نفس الدين وهو ضرر متعد وهي ذنب لا يتاب منه وهي مخالفة لدعوة الرسل ودعا إلى خلاف ما جاءوا به وهي باب الكفر والشرك فإذا نال منه البدعة وجعله من أهلها بقي أيضا نائبه وداعيا من دعائه فإن أعجزه من هذه المرتبة وكان العبد ممن سبقت له من الله موهبة السنة ومعاداة أهل البدع والضلال نقله إلى · المرتبة الثالثة من الشر : وهي الكبائر على اختلاف أنواعها فهو أشد حرصا على أن يوقعه فيها ولا سيما إذا كان عالما متبوعا فهو حريص على ذلك لينفر الناس عنه ثم يشيع ذنوبه ومعاصيه في الناس ويستنيب منهم من يشيعها ويذيعها تدينا وتقربا بزعمه إلى الله تعالى وهو نائب إبليس ولا يشعر فــ { إن الذين يحبّون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم } هذا إذا أحبوا إشاعتها وإذاعتها فكيف إذا تولوا هم إشاعتها وإذاعتها لا نصيحة منهم ولكن طاعة لإبليس ونيابة عنه كل ذلك لينفر الناس عنه وعن الإنتفاع به , وذنوب هذا ولو بلغت عنان السماء هي أهون عند الله من ذنوب هؤلاء فإنها ظلم منه لنفسه إذا استغفر الله وتاب إليه قبل الله توبته وبدل سيئاته حسنات ،وأما ذنوب أولئك فظلم للمؤمنين وتتبع لعورتهم وقصد لفضيحتهم والله سبحانه بالمرصاد لا تخفى عليه كمائن الصدور ودسائس النفوس فإن عجز الشيطان عن هذه المرتبة نقله إلى · المرتبة الرابعة : وهي الصغائر التي إذا اجتمعت فربما أهلكت صاحبها كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إياكم ومحقرات الذنوب فإن مثل ذلك مثل قوم نزلوا بفلاة من الأرض ) // صحيح // وذكر حديثا معناه أن كل واحد منهم جاء بعود حطب حتى أوقدوا نارا عظيمة فطبخوا واشتووا ولا يزال يسهل عليه أمر الصغائر حتى يستهين بها فيكون صاحب الكبيرة الخائف منها أحسن حالا منه ؛ فإن أعجزه العبد من هذه المرتبة نقله إلى · المرتبة الخامسة : وهي إشغاله بالمباحات التي لا ثواب فيها ولا عقاب بل عاقبتها فوت الثواب الذي ضاع عليه باشتغاله بها ؛ فإن أعجزه العبد من هذه المرتبة وكان حافظا لوقته شحيحا به يعلم مقدار أنفاسه وانقطاعها وما يقابلها من النعيم والعذاب نقله إلى · المرتبة السادسة : وهو أن يشغله بالعمل المفضول عما هو أفضل منه ليزيح عنه الفضيلة ويفوته ثواب العمل الفاضل فيأمره بفعل الخير المفضول ويحضه عليه ويحسنه له إذا تضمن ترك ما هو أفضل وأعلى منه وقل من يتنبه لهذا من الناس فإنه إذا رأى فيه داعيا قويا ومحركا إلى نوع من الطاعة لا يشك أنه طاعة وقربة فإنه لا يكاد يقول إن هذا الداعي من الشيطان فإن الشيطان لا يأمر بخير ويرى أن هذا خير فيقول هذا الداعي من الله وهو معذور ولم يصل علمه إلى أن الشيطان يأمر بسبعين بابا من أبواب الخير إما ليتوصل بها إلى باب واحد من الشر وإما ليفوت بها خيرا أعظم من تلك السبعين بابا وأجل وأفضل , وهذا لا يتوصل إلى معرفته إلا بنور من الله يقذفه في قلب العبد يكون سببه تجريد متابعة الرسول وشدة عنايته بمراتب الأعمال عند الله وأحبها إليه وأرضاها له وأنفعها للعبد وأعمها نصيحة لله تعالى ولرسوله ولكتابه ولعباده المؤمنين خاصتهم وعامتهم ولا يعرف هذا إلا من كان من ورثة الرسول ونوابه في الأمة وخلفائه في الأرض وأكثر الخلق محجوبون عن ذلك فلا يخطر بقلوبهم والله تعالى يمن بفضله على من يشاء من عباده . فإن أعجزه العبد من هذه المراتب الست وأعيا عليه سلط عليه حزبه من الإنس والجن بأنواع الأذى والتكفير والتضليل والتبديع والتحذير منه وقصد إخماله وإطفائه ليشوش عليه قلبه ويشغل بحربه فكره وليمنع الناس من الإنتفاع به فيبقى سعيه في تسليط المبطلين من شياطين الإنس والجن عليه ولا يفتر ولا يني فحينئذ يلبس المؤمن لأمة الحرب ولا يضعها عنه إلى الموت ومتى وضعها أسر أو أصيب فلا يزال في جهاد حتى يلقى الله . فتأمل هذا الفصل وتدبر موقعه وعظيم منفعته واجعله ميزانك تزن به الناس وتزن به الأعمال فإنه يطلعك على حقائق الوجود ومراتب الخلق والله المستعان وعليه التكلان ولو لم يكن في هذا التعليق إلا هذا الفصل لكان نافعا لمن تدبره ووعاه . ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ من كتاب || بدائع الفوائــــــــــد || للإمام // ابن القيّم الجوزية // رحمه الله تعالى وغفرله . الموضوع الأصلي : اختفى وغاب كأنما ساخ في التراب // المصدر : عباد الرحمن بأخلآق القرآن // الكاتب: هدي السلف | ||||||||||||||||||||||||||||||
الأربعاء 15 فبراير 2012, 7:34 pm | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: اختفى وغاب كأنما ساخ في التراب الموضوع الأصلي : اختفى وغاب كأنما ساخ في التراب // المصدر : عباد الرحمن بأخلآق القرآن // الكاتب: هدي السلف | ||||||||||||||||||||||||||||||
الخميس 16 فبراير 2012, 5:06 pm | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: اختفى وغاب كأنما ساخ في التراب اختفى وغاب كأنما ساخ في التراب مشاركتكم أختي الرجاء و أخي هدي السلف هي الأروع. جزاكم الله خيرا على الإضافات القيِّمة. وقد صدقت في قولك أخي الكريم أنَّ الشيطان لا يزال بابن آدم حتى ينال من أجناس الشر واحدا منها أو أكثر. فسبحان الله .أنظر كيف هي همته، لا يكَل و لا يمَل ولا ينام حتى يتحقق مراده و هدفه.و إبن أدم غافل عنه. سلمت أياديكم إخوتي. اللهم إني أعوذ بك من همزات الشياطين و أعوذ بك ربي من أن يَحضروني. الموضوع الأصلي : اختفى وغاب كأنما ساخ في التراب // المصدر : عباد الرحمن بأخلآق القرآن // الكاتب: Hayati Lillah | ||||||||||||||||||||||||||||||||
السبت 18 فبراير 2012, 10:47 pm | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: اختفى وغاب كأنما ساخ في التراب اختفى وغاب كأنما ساخ في التراب ما شاااااااااء الله موضوع غايه فى الروعه ومن الرائع ايضا هذه الردود المكلمه للموضوع ما شاء الله.. هكذا التعاون بين اعضاء المنتدى حفظكم الله من كل سوء وأسعدكم كما أسعتدنى بكلاماتكم هذه وحقا كما قيل قديما نفسى والشيطان والهوى.. كيف الخلاص وكلهم أعدائى ؟ الله المستعان جعل الله كل ما تقدمون فى ميزان حسناتكم .. الموضوع الأصلي : اختفى وغاب كأنما ساخ في التراب // المصدر : عباد الرحمن بأخلآق القرآن // الكاتب: مولود الإسلام | ||||||||||||||||||||||||||||||||||
الإشارات المرجعية |
الــرد الســـريـع | |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
| |
|
|